الحائرون هلموا*** إن رحمة الله قريب من المحسنين**وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (56)/الاعراف
قلت المدون لقد عمدت هنا أن تكون هذه المدونة مختصرة فيها ما قل ودل عن أحكم وأقطع أحكام الطلاق علي الإطلاق ووضعت صفحة س وج لعل منكم من يقابل مسألته وقد يسأل سائل ألم يوجد غيرك من يعرف ما تعرفه أنت وتقول به دونهم علي مر ازمان وعقود مضت وأقول لقد استدل الفقهاء بمنهج متعارض وبعضه لا أقول في الدلالة لكنهم جمعوا في غايتهم جمع الاستدلال بالناسخ والمنسوخ معا باجتهاد حسن لكن سنة الله واحدة لا تتغير ولا تتبدل لأجل أحد فمنهم الخطأ مع علمي انهم اجلاء ورعون مجتهدون واشهد أن الله أحكم شريعته في الطلاق وغيره من التشريع وأشهد أن نبيه محمدا بلغ وبين ووضح و هدي الي صراط ربه كما اراد
/ / وأريد أن أنبه هنا أن قوله تعالي
/ / لوكان فيهما آله الا الله لفسدتا
/ / وقال سبحان {{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82)/سورة النساء
/ / وفي الطلاق ضج الفقاء وحفلت كتب الفقه بأدق الخلافات وأعظمها بما نسميه خلاف كبيرا والله أصدق القائلين فقال جل من قال / / { وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا / /
وتلخص قوله جل وعلا في كفتي ميزان الكفة الاولي هي تحمل/ / من عند الله × والثانية تحمل المسألة التكليفية= لا اختلاف
/ /وبما أنه وجد اختلاف وكبيرا = إذن هو من عند غير الله
/ /والقانون هوالمادة التكليفية × لا اختلاف=هو من عند الله
/ /والمعادلة 2: المادة التكليفية×اختلاف= ليس من عند الله
3/ /. المادة التكليفية × اختلاف كبيرا= قطعا هو من عند غير الله
وسنري
الحق الأبلج بتلألأ في شريعة الله المحكمة فهلموا
الحائرون هلموا إن رحمة الله قريب من المحسنين
وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا
وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
(56)/الاعراف قلت المدون لقد عمدت هنا أن تكون هذه المدونة
مختصرة فيها ما قل ودل عن أحكم وأقطع أحكام الطلاق علي الإطلاق ووضعت صفحة س وج
لعل منكم من يقابل مسألته** وقد يسأل سائل ألم يوجد غيرك من يعرف ما تعرفه أنت وتقول به دونهم علي مر
ازمان وعقود مضت وأقول لقد استدل الفقهاء بمنهج متعارض وبعضه لا أقول في الدلالة
لكنهم جمعوا في غايتهم جمع الاستدلالبالناسخ والمنسوخ معا باجتهاد حسن لكن سنة
الله واحدة لا تتغير ولا تتبدل لأجل أحد فمنهم الخطأ مع علمي
انهم اجلاء ورعون مجتهدون واشهد أن الله أحكم شريعته في الطلاق وغيره من التشريع
وأشهد أن نبيه محمدا بلغ وبين ووضح و هدي الي صراط ربه كما اراد وأريد أن أنبه هنا
أن قوله تعالي لوكان فيهما آله الا الله لفسدتا وقال سبحان {{أَفَلَا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا وفي الطلاق ضج الفقاء وحفلت كتب الفقه بأدق الخلافات وأعظمها بما نسميه
خلاف كبيرا والله أصدق القائلين فقال جل من قال{ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ
اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا وتلخص قوله جل وعلا في كفتي ميزان
الكفة الاولي هي تحمل من عند الله × والثانية تحمل المسألة التكليفية= لا اختلاف
وبما أنه وجد اختلاف وكبيرا = إذن هو من عند غير الله والقانون هوالمادة التكليفية
× لا اختلاف=هو من عند الله والمعادلة 2: المادة التكليفية×اختلاف= ليس من عند الله
3/ /. المادة التكليفية × اختلاف كبيرا= قطعا هو من عند غير
الله
وسنري الحق الأبلج بتلألأ في شريعة الله المحكمة
فهلموا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق